نبذة
3000 قبل الميلاد - الأهرامات المصرية
كان المصريون يستخدمون الأشكال الأولية للخرسانة منذ أكثر من 5000 عام لبناء الأهرامات. خلطوا الوحل والقش لتشكيل الطوب واستخدموا الجبس والجير لصنع الهاون
هذا هو جدول زمني تفاعلي يغطي تاريخ الاسمنت والخرسانة. يمتد على مدى 5000 عام ، منذ عهد الأهرامات المصرية إلى تطورات الخرسانة الزخرفية. تم استخدام الخرسانة للعديد من الأشياء المدهشة عبر التاريخ ، بما في ذلك الهندسة المعمارية والبنية التحتية وأكثر من ذلك. كاملة مع الصور والأوصاف ، هذا الجدول الزمني هو أداة غنية بالمعلومات وممتعة.
المكونات الاولية للخرسانات
في أبسط أشكالها ، تكون الخرسانة عبارة عن خليط من العجينة والركام أو الصخور. العجينة ، المكونة من أسمنت بورتلاند وماء ، تغطي سطح الركام الناعم (الصغير) والخشن (الأكبر). من خلال تفاعل كيميائي يسمى الترطيب ، يتصلب اللصق ويكتسب القوة لتشكيل الكتلة الشبيهة بالصخور المعروفة بالخرسانة.
التناسب
تأتي كيمياء الأسمنت البورتلاندي في الحياة في وجود الماء.
تشكل الأسمنت والماء عجينة تعالج كل جسيم من الحجارة والرمل - الركام. من خلال تفاعل كيميائي يسمى hydration ، يتصلب معجون الأسمنت ويكتسب القوة.
تحدد نوعية العجينة طبيعة الخرسانة. حيث تعتمد قوة العجينة بدورها على نسبة الماء إلى الأسمنت. نسبة الماء إلى الأسمنت هي وزن ماء الخلط مقسومًا على وزن الإسمنت. يتم إنتاج الخرسانة عالية الجودة عن طريق خفض نسبة الأسمنت المائي بأكبر قدر ممكن دون التضحية بعمليتي الخرسانة الطازجة ، مما يسمح بوضعها بشكل صحيح وتوحيدها .
يمتلك الخليط المصمم بشكل مناسب قابلية التشغيل المطلوبة للخرسانة الجديدة والمتانة المطلوبة والقوة للخرسانة المتصلدة. وعادة ما يكون مزيج من 10 إلى 15 في المائة من الإسمنت ، و 60 إلى 75 في المائة من الركام ، و 15 إلى 20 في المائة من الماء. قد يأخذ الهواء المتجمع في العديد من الخلطات الخرسانية أيضًا من 5 إلى 8٪.
تحدد نوعية العجينة طبيعة الخرسانة. حيث تعتمد قوة العجينة بدورها على نسبة الماء إلى الأسمنت. نسبة الماء إلى الأسمنت هي وزن ماء الخلط مقسومًا على وزن الإسمنت. يتم إنتاج الخرسانة عالية الجودة عن طريق خفض نسبة الأسمنت المائي بأكبر قدر ممكن دون التضحية بعمليتي الخرسانة الطازجة ، مما يسمح بوضعها بشكل صحيح وتوحيدها .
يمتلك الخليط المصمم بشكل مناسب قابلية التشغيل المطلوبة للخرسانة الجديدة والمتانة المطلوبة والقوة للخرسانة المتصلدة. وعادة ما يكون مزيج من 10 إلى 15 في المائة من الإسمنت ، و 60 إلى 75 في المائة من الركام ، و 15 إلى 20 في المائة من الماء. قد يأخذ الهواء المتجمع في العديد من الخلطات الخرسانية أيضًا من 5 إلى 8٪.
مكونات أخرى
تقريبا أي مياه طبيعية صالحة للشرب وليس لها طعم أو رائحة واضحة يمكن أن تستخدم كخلط ماء للخرسانة. جدير بالذكر ان الشوائب المفرطة في خلط الماء قد لا تؤثر فقط على تحديد الوقت وقوة الخرسانة ، بل يمكن أن تسبب التبلور ، والتلطيخ ، وتآكل التعزيز ، وعدم استقرار الحجم ، وانخفاض المتانة. عادة ما تضع مواصفات خليط الخرسانة حدودًا على الكلوريدات والكبريتات والقلويات والمواد الصلبة في مياه الخلط ما لم يتم إجراء اختبارات لتحديد تأثير الشوائب على الخرسانة النهائية.
على الرغم من أن معظم مياه الشرب مناسبة لخلط الخرسانة ، يتم اختيار الركام بعناية.يتألف الركام من 60 إلى 75 بالمائة من الحجم الإجمالي للخرسانة. يعتمد نوع وحجم الركام المستخدم على سماكة وغرض منتج الخرسانة النهائي
على الرغم من أن معظم مياه الشرب مناسبة لخلط الخرسانة ، يتم اختيار الركام بعناية.يتألف الركام من 60 إلى 75 بالمائة من الحجم الإجمالي للخرسانة. يعتمد نوع وحجم الركام المستخدم على سماكة وغرض منتج الخرسانة النهائي
تستدعي أقسام البناء الرقيقة نسبياً تجميعاً صغيراً صغيراً ، على الرغم من استخدام مجاميع تصل إلى ست بوصات في السدود الكبيرة. من المستحسن التدرج المستمر لأحجام الجسيمات للاستخدام الفعال للعجينة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن تكون المجاميع نظيفة وخالية من أي مسألة قد تؤثر على جودة الخرسانة.
تعليقات: 0
إرسال تعليق